اسم المستخدم

 

كلمة المرور

 

    
 
بحث
اللغه
select
السة 5025 مارس 2022 - 16 برمهات 1738 ش     العدد كـــ PDFالعدد 11-12

اخر عدد

فعاليات أسبوع الصلاة في الاجتماع الأسبوعي لقداسة البابا

25 مارس 2022 - 16 برمهات 1738 ش

ألقى قداسة البابا تواضروس الثاني عظته في الاجتماع الأسبوعي مساء يوم الأربعاء ٩ مارس ٢٠٢٢م، من كنيسة السيدة العذراء والقديس الأنبا بيشوي بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بحضور عدد من أحبار الكنيسة، وممثلي الكنائس المسيحية الأعضاء في مجلس كنائس الشرق الأوسط، الذين حضروا الاجتماع في إطار «أسبوع الصلاة لأجل الوحدة»، ضمن أنشطة مجلس كنائس الشرق الأوسط بالاشتراك مع مجلس كنائس مصر.

كما بُثَّت العظة عبر القنوات الفضائية المسيحية وقناة C.O.C التابعة للمركز الإعلامي للكنيسة على شبكة الإنترنت.

وألقى ممثلو الكنائس كلٌ كلمة مناسبة في إطار شعار «أسبوع الصلاة» لهذا العام وهو «أَيْنَ هُوَ الْمَوْلُودُ مَلِكُ الْيَهُودِ؟ فَإِنَّنَا رَأَيْنَا نَجْمَهُ فِي الْمَشْرِقِ وَأَتَيْنَا لِنَسْجُدَ لَهُ» من منطلق أن ظهور النجم في سماء اليهودية علامة رجاء لحضور الله المحّب للإنسانيّة، وفقًا لما أوردته النشـــــــــــــــــرة الصـــــــــــــــادرة عن اللجنة المنظمة لأسبوع الصلاة.

ومن جهته أشار قداسة البابا في كلمته إلى أن فكرة أسبوع الصلاة بدأت منذ سنوات، رعاها البابا شنوده الثالث وقبله البابا كيرلس السادس، وهي تنبع من الرجاء المشترك في وحدة الإيمان الكاملة للمسيحيين.

وأضاف قداسته: «نحتفل اليوم بتذكار قداسة البابا كيرلس السادس وهو يوم عزيز عندنا، وكذلك الوطن يحتفل بيوم الشهيد وهو تذكار استشهاد الفريق أول عبد المنعم رياض، الذي استشهد وهو يقود الجيش، لذلك اختارت مصر أن يكون هذا اليوم يوم الشهيد، نتذكر فيه كل شهدائنا الأبطال الذين حافظوا على مصر عبر الأجيال، وحموا هذا التراب المقدس، تراب مصر، وشاءت الأقدار أن يكون هذا اليوم، يوم نياحة البابا كيرلس ليصير اليوم يوم عيد لنا جميعًا».

وألقى قداسة البابا العظة حيث استكمل تأملاته في آحاد الصوم الكبير والتي خصص لها سلسلة بعنوان «أَيْنَ أَنْتَ؟»، وأشار إلى جزء من إنجيل متى «أَيْنَ هُوَ الْمَوْلُودُ مَلِكُ الْيَهُودِ؟ فَإِنَّنَا رَأَيْنَا نَجْمَهُ فِي الْمَشْرِقِ وَأَتَيْنَا لِنَسْجُدَ لَهُ»، وهو أيضًا شعار «أسبوع الصلاة» لهذا العام. وتحـــــــــــــدث قداستـــــــــــــــه عـــــــــــن احتياجنا للسجود بالروح الحق.




  • تقييم المقال
     
  • مقالات اخري للمولف
  • |
  • طباعه


سياسه التعليقات

اضف تعليقا


عنوان التعليق  
موضوع التعليق  

2012 © Site developed and maintained by PSDWorx